لوكا نت كافيه
إْهـً‘ـٌٌّلأ وٍسـً‘ـهـٌّلأ بـٌّكـً‘ـمٍْ فىآ‘إْ مـٌّّنـٌٍّْتـُّديـٌّآ‘إْت لـًٌّّوٍٍكـ ـٌّآ‘إْ نـٌّت كـٌّآ‘إْفـٌّيـٌّه

نـُّرٍجً‘ـوٍ مـُُّّّّّّّنـًٌّ‘ـك إْلأنـٌّضـٌّمـٌّآ‘إْم إْلـٌّىآ‘إْ إْسـٌّرٍـهٌّ إْلـٌّمً‘ـنـٌُّّتـٌّدٍٍْىآ‘إْ

أًَُِدًَُِأرًَُِْةًَُِ~ أًَُِلََُِـًَُِمًَُــَُِنًَُِــتًَُِـًَُِدىًٍَُِأًٍََُِ : لًَُِـًٍٍَُِِ7ـًَُِـًَُِوًٍَُِكًٍَُِـًَُِ7ـًَُِـًٍَُِأ
لوكا نت كافيه
إْهـً‘ـٌٌّلأ وٍسـً‘ـهـٌّلأ بـٌّكـً‘ـمٍْ فىآ‘إْ مـٌّّنـٌٍّْتـُّديـٌّآ‘إْت لـًٌّّوٍٍكـ ـٌّآ‘إْ نـٌّت كـٌّآ‘إْفـٌّيـٌّه

نـُّرٍجً‘ـوٍ مـُُّّّّّّّنـًٌّ‘ـك إْلأنـٌّضـٌّمـٌّآ‘إْم إْلـٌّىآ‘إْ إْسـٌّرٍـهٌّ إْلـٌّمً‘ـنـٌُّّتـٌّدٍٍْىآ‘إْ

أًَُِدًَُِأرًَُِْةًَُِ~ أًَُِلََُِـًَُِمًَُــَُِنًَُِــتًَُِـًَُِدىًٍَُِأًٍََُِ : لًَُِـًٍٍَُِِ7ـًَُِـًَُِوًٍَُِكًٍَُِـًَُِ7ـًَُِـًٍَُِأ
لوكا نت كافيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لوكا نت كافيه

دردش مع اصحابك واتعرف على احلى بنات وشباب الان!!!!
 
الرئيسيةhttp://lokanet.أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 30
عـدد ألـنـقـأطـ : 87
تاريخ التسجيل : 10/12/2009

عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت Empty
مُساهمةموضوع: عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت   عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 23, 2010 4:30 am

عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت وسيلة للثقافة و المعرفة و ليست أداة للتشهير و التشنيع في قاعة نور الدين زازا بقامشلو



عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت H5

قامشلو-اقيمت مساء يوم الخميس 12/11/2009 في قاعة الدكتور نور الدين زازا بالقامشلي ، ندوة ثقافية القى فيها الاستاذ عبد الحميد درويش سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا محاضرة بعنوان ( الانترنت وسيلة للثقافة و المعرفة و ليست أداة للتشهير و التشنيع ) ، و قد حضر الندوة لفيف من الكتاب و الادباء و المثقفين و المهتمين .

و قد تطرق الاستاذ عبد الحميد درويش الى دور الإعلام على اختلاف وسائله و تأثيره على الحياة العامة ، و من ثم دوره من خلال الإعلام الالكتروني ( الانترنت ) على القضية الوطنية في سوريا و الكردية بشكل خاص .

كما اشار الى الجوانب السلبية المتعمدة من قبل بعض الجهات التي اساءت استخدام الاعلام و خاصة الانترنت لشتم الناس ، و بث الأكاذيب و التضليل و تشويه سمعة المناضلين و القضية الكردية ، و تسخيفها أمام أعين الناس و من ثم توجيهها وجهة ظلامية بعيدة عن الأهداف و القيم التي يناضل في سبيلها ابناء شعبنا الكردي بغية إيراد مبررات وهمية تمهيدا لطرح مقولة بأن لا ضرورة لوجود هذه الأحزاب ، و هذا هو هدفهم الحقيقي الذي يبغون تحقيقه .

و في نهاية المحاضرة شارك الحضور بالحوار و ابداء الرأي حيث تناول المداخلون بعض النقاط الهامة و خاصة انها المرة الاولى التي يلقى فيها الضوء على هذه الظاهرة و منها ضرورة نشر ثقافة الحوار و ابداء الرأي اعتمادا على النقد الموضوعي البناء بعيدا عن الاساليب الهدامة ، نظرا لصعوبة السيطرة على فضاء الانترنت ، كما أكد المحاضرون على ضروة تقيد المشروفون على المواقع الالكترونية بنشر الاراء المختلفة مع الالتزام بالضوابط الاخلاقية في عملية النشر ، اضافة الى العديد من المداخلات القيمة التي أغنت المحاضرة .

و فيما يلي نص المحاضرة كاملة :

الانترنت وسيلة للثقافة و المعرفة و ليست أداة للتشهير و التشنيع

أيها السيدات و السادة
أود أن أتطرق بإيجاز شديد الى الإعلام على اختلاف وسائله و تأثيره على الحياة العامة ، و من ثم دوره من خلال الإعلام الالكتروني ( الانترنت ) على القضية الوطنية في سوريا و الكردية بشكل خاص .

فقد كان الإعلام و لا يزال يشكل سلاحا ذا أهمية قصوى في حياة الناس منذ القديم و حتى اليوم استخدمته الدول – و الهيئات – و الأفراد ، في سبيل تحقيق أهدافها و نقل الخبر و الرأي و الفكر الى حيث يبتغي أصحابها .

و قد يستخدم هذا السلاح بطريقة موضوعية تخدم قضايا الشعوب و الفكر الإنساني أو يستخدم للتضليل و نقل الأخبار الكاذبة و الدس و التشويه ، و يعرف الصحفي الألماني ( اوتوجروت ) الإعلام ( بأنه التعبير الموضوعي لعقلية الجماهير و قبولها ) ، و على هذا الأساس فان الإعلام هو نقل للمعلومات و المعارف و الثقافات الفكرية و السلوكية ، بطريقة معينة من خلال أدوات و وسائل الإعلام و النشر بقصد التأثير على الناس و توجيهها موجهة معينة .

أما تعريف الإعلام من حيث الاصطلاح فهو مجموعة الوسائل الهادفة الى تحقيق الاتصال و نقل المعلومات من خلال الوسائل المقروءة و المسموعة و المرئية ، و يقصد بالإعلام من الناحية العلمية الأسلوب المنظم و البرامج للدعاية السياسية أو ترويج الأفكار المطلوب ترويجها من هذا أو ذاك ..

لقد أصبح الإعلام السمة المميزة للعصر الراهن ، و أصبح تأثيره طاغيا لا يستطيع أي فرد من أن يجنب تأثيره سلبا أو إيجابا في هذه الدنيا ، و تعتمد عليه الدول و الهيئات و الأحزاب السياسية للترويج لأفكارها و توسيع دائرة نفوذها في مجالات الحياة المختلفة ( السياسية – الفكرية – الاجتماعية و حتى الاقتصادية ) ، و تخصص في هذا المجال جزءا لا يستهان به من إمكاناتها و ميزانيتها و عناصر و شخصيات على قدر كبير من المعرفة و الثقافة و الاختصاص ، لتقوم بدور تنفيذ البرامج الإعلامية التي تريد ، فالإعلام هو الذي يحرك الناس ، و يغير اتجاهات الأفراد و يوجهها الى حيث يشاء ، و يعتبر الإعلام بوسائله المختلفة المسموعة و المرئية و المقروءة من أهم الوسائل الحديثة في مخاطبة المجتمعات البشرية و ترجمة تطلعاتها و مختلف مشاربها الفكرية و نتاجها الإبداعي ، و يأتي الإعلام اليوم في مقدمة الأسلحة التي يستخدمها الحكام و الدول و حتى الجيوش ، لان الإعلام و الدعاية يلعبان دورا تمهيديا بارزا لتحقيق الغايات و الأفكار التي تريد جهة معينة تحقيقها .

لقد افتقد الأكراد في سوريا كما في البلدان الأخرى إيران – تركيا – العراق خلال حقبة طويلة من الزمن ، الى وسائل إعلامية تدافع عن قضاياهم و مشاكلهم القومية و الإنسانية ، و تفضح الممارسات اللاانسانية المشينة التي تعرضوا لها خلال زمن طويل ، بهدف محو خصائصهم و القضاء على كيانهم القومي ، و لم يتوفر لأحزابه و حركته السياسية سوى وسائل بسيطة جدا لا تستحق الذكر ، و بقيت حركته السياسية عاجزة عن القيام بدورها المأمول في وضع القضية الكردية في مسارها المطلوب بين أوساط المجتمع الدولي و الرأي العام العالمي و الوطني ، و حتى هذه الوسائل البسيطة لم تكن قادرة على الإفلات من
قبضة أجهزة الأمن و المراقبة المعنية ، و هكذا ظلت القضية الكردية في سوريا محصورة في زاوية ضيقة مظلمة ، يوجه لها إعلام الحكام و الشوفينيين و الرجعيين مختلف النعوت مثل الانفصالية – و تقسيم البلاد و تشكيل دولة كردية و غير ذلك من التهم الباطلة الملفقة لتبرير ممارسات القمع و التنكيل ضد مناضليها .

و في أواخر القرن الماضي حققت البشرية انجازا علميا كبيرا و هاما في مجال الإعلام و الاتصالات ، و هو اختراع الكومبيوتر و الانترنت و الهاتف المحمول الذي حول العالم الى مساحة صغيرة يستطيع المرء عن طريق وسيلة الانترنت و الهاتف الجوال أن يطلع على مجريات الحياة و الأحداث في أبعد زاوية من هذا العالم ، سواء أكانت سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية أو ثقافية أو غيرها ، و هكذا أزالت هذه الوسيلة العلمية من الناحية العملية الحدود الدولية المقامة بين الدول و الشعوب ، و قلصت كثيرا من تأثير الحواجز النفسية التي أقامها الحكام على مر الأجيال بين شعوب الأرض ، حتى قيل اصطلاحا بأن العالم أضحى قرية في ظل هذا الانجاز العظيم ، و أضحت العولمة ( أي وحدة العالم ) من أبرز ظواهر العصر الراهن ، و بات من المستحيل مقاومة هذه الظاهرة بالإجراءات و التدابير القمعية التي قد يعتمدها الحكام هنا أو هناك .

و لما كان الشعب الكردي جزءا من هذا العالم يتأثر به و يؤثر عليه ، فقد استفاد بدوره من هذا الانجاز العلمي الكبير ، و بات بإمكانه أن يضع قضيته في متناول اليد في جميع أنحاء العالم ، و أن يكشف الممارسات القمعية و العنصرية للرأي العام العالمي و المجتمع الدولي ، إلا انه و للأسف الشديد بدلا من أن تستثمر هذه الوسيلة لمصلحة الشعب الكردي ، و تبرز قضيته على الساحة الدولية و الوطنية بشكل أكاديمي و موضوعي و نشر الدراسات و الأبحاث الموثقة عنها ، عمدت بعض الأقلام الخائبة المجهولة و بأسماء مستعارة في الفترة الأخيرة الى أساليب شنيعة - يخجل منها كل ذي شعور وطني – فهي تستخدم الانترنت لشتم الناس ، و بث الأكاذيب و التضليل و تشويه سمعة المناضلين و القضية الكردية ، و تسخيفها أمام أعين الناس و من ثم توجيهها وجهة ظلامية بعيدة عن الأهداف و القيم التي يناضل في سبيلها ابناء شعبنا الكردي ، و هذا الوضع المستجد و نظرا لما يشكله من خطر على مسيرة الحركة الوطنية ، يتطلب منا جميعا وطنيين و مثقفين و قادة أحزاب ، أن ينبروا لهذه الأقلام المشبوهة ، و يعملوا على فضحها دون هوادة ، و نرى بأن هذا واجب وطني على كل من تعز عليه قضية شعبه و يمكن أن يتحقق ذلك عن طريق :

1 – العمل على فضح ظاهرة الأسماء المستعارة بين أوساط الشعب و المثقفين ، لأنها ظاهرة مشبوهة تختفي وراءها جهات ذات نوايا و أهداف سيئة ، ترمي الى إشاعة الشكوك و عدم الثقة في الوسط الاجتماعي ، خاصة أولئك الذين يمارسون هذه الظاهرة تحت ستار النقد ، و هم في حقيقة الأمر يشبهون الإرهابيين الملثمين الذين لا يتورعون عن قتل العشرات بل المئات من الناس الأبرياء تحت شعارات وهمية منها : مقاومة الاستعمار و الاستبداد و غيرها من الشعارات .

2 – رفض ظاهرة الانكفاء و التصدي بقوة لهذه الظاهرة ، فان ذلك واجب على كل وطني غيور على مصلحة بلده و شعبه ، و المبادرة الى الكتابة الموضوعية للرد على أصحاب هذه الظاهرة الخطيرة، بعيدا عن أساليب المهاترات و الشتم و القدح التي يستخدمها هؤلاء ، أو بالنشاط الفعال في الأوساط الشعبية و الحزبية و المثقفين و رفض مقولة هذا ( لا يعنيني ) و التحلي بالمسؤولية الوطنية و الاجتماعية .

3- إن جميع القوى السياسية و الحزبية و المثقفين بوجه عام ، يترتب عليهم أن ينبذوا و يناهضوا علنا و دونما مواربة هذه الظاهرة المشئومة التي باتت تشكل وباء على المجتمع ، و تشوه قيمه و تنشر ثقافة الريبة بين الناس ، و تبث سمومها ليلا و نهارا في أوساط الذين يتابعون ( الانترنت ) ، بهدف تحويل هذه الوسيلة الإنسانية النبيلة الى أداة للتخريب و التشويه ، بدلا من استخدامها في الغايات الإنسانية ، و خدمة ثقافة التسامح و التوجه الإنساني ، و النضال من اجل الحرية و الديمقراطية ، و مكافحة الاستبداد و الظلم .

4- و في هذا السياق لا يسعني إلا أن أشير الى بعض الجهات هنا و هناك و التي تشجع بشكل أو بآخر و تقف وراء هذه الظاهرة ، و ادعوها أن تتخلى عن ممارسة هذه الظاهرة ، فهي قد تحقق بعض الأهداف و الغايات في موضوع ما ، و لكنها تلحق أشد الأضرار بقيم المجتمع في النهاية .

5- إن أصحاب الأسماء المستعارة هم في حقيقة الأمر أناس ظلاميين و عدميين ، مجهولوا الهوية الثقافية ، و الموقف السياسي ، و إذا كان لهم من هدف فهو فقط لتضليل الناس و تفريقهم ، فالشتائم و الكتابة البذيئة الهابطة ، لم تكن يوما من شيم الوطنيين و التقدميين الشرفاء ، و إنما كانت من أعمال العملاء و المشبوهين ، و كل الذين يتابعون ( الانترنت ) يعلمون جيدا المستوى الوضيع لبعض الأقلام و الكتبة الذين ينشرون الأكاذيب و الدس ، و ينتحلون كل يوم صفة جديدة و اسم جديد.

6- و إذا كان يترتب على جميع الجهات المعنية أن تتحمل كل منها مسؤوليتها الأدبية في مكافحة هذه الظاهرة المؤذية ، فإن المسؤولين و المشرفين على بعض مواقع الانترنت التي تنشر مثل هذه المقالات ،
يتوجب عليهم بالدرجة الأولى أن يكفوا عن نشر هذه الكتابات المسمومة بين أوساط الشعب ، و أن يطالبوا أصحاب المقالات بتذييل أسمائهم الصريحة في المقال المنوي نشره ، و من ثم عدم نشر المقالات الهابطة المليئة بالشتائم و الأكاذيب ، و التي لا تلتزم بآداب النقد البناء .

و علينا أن نعلم بأن الانترنت وسيلة لنشر الثقافة و المعرفة و إن الإعلام الممزوج بثقافة التشهير و التشنيع التي يمارسها البعض تحت يافطة الدفاع عن الكرد و القضية الكردية ، ليست إلا غطاء لستر أعمال أولئك الذين يهدفون تشويه سمعة المناضلين و الأحزاب الكردية ، و إيراد مبررات وهمية تمهيدا لطرح مقولة بأن لا ضرورة لوجود هذه الأحزاب ، و هذا هو هدفهم الحقيقي الذي يبغون تحقيقه .


عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت H1

اية رائيكم geek

عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت Uuuo_b13


اشوف ردود لوكا بقأ bounce Question Laughing
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lokanet.rigala.net
 
عبد الحميد درويش في محاضرة عن الانترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لوكا نت كافيه :: --- كمبيوتر وانترنت --- :: --- كمبيوتر وانترنت ----
انتقل الى: